تصريح صحفي حول المؤتمر الإنساني الدولي في باريس
بيان حول ذكرى 6 أبريل
بيان القطاع القانوني حول بلاغات النيابة العامة في مواجهة قيادات سياسية في تقدم
بيان حول تواصل القصف الجوي للمدنيين
تصريح صحفي حول تصريحات الفريق كباشي الاخيرة
بيان حول تواصل وتيرة الانتهاكات ضد المدنيين بولاية الجزيرة وغرب سنار
بيان حول تصريحات الجنرال ياسر العطا عن رفض الجيش تسليم السلطة حال ايقاف الحرب
لله الوطن الديمقراطية
التجمع الاتحادي
بيان
بالأمس تم تداول تسجيل يتحدث فيه الفريق ياسر العطا عن رفضهم تسليم السلطة للقوى المدنية إلا بعد انتخابات.
إن الحديث عن الانتخابات هو حديث يخص الشعب السوداني وقواه المدنية وليس العسكريين الذين عطلوا عملية الانتقال السابق المفضية للانتخابات عبر انقلابهم العسكري ودفاعهم عنه بقوة السلاح، والذين أعادوا الكرة بانقلابهم على العملية السياسية المفضية لانهاء هذا الانقلاب وإعادة إرساء انتقال يوصل لانتخابات حرة ونزيهة بإشعال حرب لا تبقي ولا تذر. وهو ما ظل يكرره العسكريون مراراً وتكرارا طيلة تاريخ السودان الحديث، بالانقلاب على الأنظمة الديمقراطية والإطباق على رغبات الشعب السوداني في اختيار من يحكمه وكيف يحكمه بقوة الدبابات والبيانات رقم 1.
إن حديث ياسر العطا الأخير هو حلقة من سلسلة طويلة لإجهاض ثورة ديسمبر المجيدة فقد سمعناه قبل فض اعتصام القيادة العامة، ثم قبل موعد تسليم رئاسة مجلس السيادة للمدنيين وفق الوثيقة الدستورية الموءودة، ثم مع قتل مئات المتظاهرين بعد انقلاب 25 أكتوبر ، ونسمعه الآن بعد قرابة العام منذ اندلاع حرب 15 أبريل. كشف حديث الجنرال ياسر العطا النوايا الحقيقية والثابتة لدى العسكر لتحطيم الانتقال واستلام الجيش للحكم واحتفاظه به بالقوة. وهو ما ظللنا نناهضه طيلة السنوات الماضية ويتنافى تماما مع آمال وأحلام الشعب السوداني بدولة مدنية ديمقراطية يسود فيها حكم القانون والمؤسسات وتتحقق فيها الحرية والسلام والعدالة.
إن محاولات العسكر للاستيلاء على السلطة والاحتفاظ بها لم تنقطع رغم تعدد الحيل والأساليب والمخططات، وهذا يحتم وحدة قوى الثورة الحريصة على مقاومة أي نظام شمولي دكتاتوري عسكري يطبق على البلاد بتشكيل تيار مدني واسع يوقف الحرب ويجهض مخطط استلام السلطة بواسطة العسكر. هذه الحرب اللعينة لم تكن يوماً نزهة أو مغامرة، والدعوات المتواصلة لاستمرارها أيا كانت مبرراتها تكلف السودان والسودانيين أثمان فادحة، وتعصف بفرص أمنهم وسلامهم واستقرارهم. ولذلك نحن ندعو ونؤكد من جديد أنه لا حل لهذه الكارثة إلا باتفاقٍ جاد ينهي القتال ويتضمن مساءلة مرتكبي الجرائم والعودة للمسار السياسي والانتقال المدني المفضي لانتخابات حرة ونزيهة يختار فيها الشعب السوداني من يحكمه دون وصاية أو فرض.
إن طريق التحول المدني الديمقراطي هو الذي يضمن إبعاد العسكر عن السياسة واحتكار السلطة ويؤسس لوجود جيش مهني قومي موحد بعقيدة وطنية تلتزم بمهامها الدستورية وتنأى عن الحكم وتنهي حالة تعدد الجيوش وانتشار السلاح الذي أورثنا هذا الوضع الكارثي.
التجمع الاتحادي
17 مارس 2024
بيان حول تحذيرات أزمة الجوع في السودان
تصريح صحفي حول اعتقال الشقيق صلاح إمام واستمرار اعتقال الشقيق بكري ود السايح
تصريح صحفي بخصوص تواصل انقطاع شبكات الاتصال وتزايد وتيرة الانتهاكات والجرائم
بيان من التجمع الاتحادي-جنوب الجزيرة
تصريح صحفي بخصوص انقطاع الانترنت والخدمات المصرفية
تصريح صحفي بخصوص اعتقال الأشقاء بكري ود السايح وشرف الدين التاج
تصريح صحفي بخصوص اقتحام دار التجمع الاتحادي بالولاية الشمالية
بيان بمناسبة ذكرى الاستقلال الثامنة والستون
تصريح صحفي من التجمع الاتحادي - 25 ديسمبر 2023
تصريح صحفي بخصوص توصيات الإيقاد بلقاء قائدي الجيش والدعم السريع- 22 ديسمبر 2023
بيان في ذكرى 19 ديسمبر - بتاريخ 19 ديسمبر 2023
بيان بخصوص تمدد رقعة الحرب لولايات جديدة - 16 ديسمبر 2023
تصريح صحفي بخصوص اعتقال الأشقاء طارق دقنو وبكري ود السايح
تصريح صحفي بخصوص آخر مستجدات منبر جدة
القيادي بالتجمع الاتحادي مهندس / عمار حمودة
القيادي بالتجمع الاتحادي م. عمار حمودة: الهدنة المعلنة مساء اليوم 18 أبريل، يجب تطويرها إنسانياً وسياسياً لحماية المدنيين و تقديم الخدمات الطبية وصولا لإسكات تام لصوت البنادق، وعودة الحياة لطبيعتها. وعلينا في قوى الثورة الاستعداد لتكوين أكبر جبهة مدنية رافضة للحرب وعاملة للسلام.
Mr. Ammar Hamoda, leader in the Unionist Alliance (Sudan): the truce announced to start today 18 April, 6:00 pm, for 24 hours, should be developed politically and humanitarian to protect civilians, provide medicines, and up to reach a full cease-fire situation to restore the usual life. We, in the revolution parts, have to be ready to construct a wide civilian front against the war calling for peace.
المؤتمر التأسيسي
الله الوطن الديمقراطية
مركزية الطلاب الاتحاديين الديمقراطيين
المؤتمر التأسيسي للطلاب الاتحاديين الديمقراطيين بالجامعات الخاصة
تحت شعار ” الديمقراطية نور ونار “
بيان :
حزبًا ديمقراطي
مو عاطفة شعبية
في البدء الرحمة و المغفرة لكافة شهداءنا الأبرار من أبناء و بنات شعبنا مع تمنياتنا بعاجل الشفاء للجرحى و المصابين.
جماهير شعبنا :
لعبت الأنظمة الشمولية على تحجيم أدوار الحركة الطلابية المتمثلة في مناهضتها و إسقاطها جنبًا إلى جنب مع جماهير شعبنا و التاسيس للدولة الديمقراطية المنشودة و ذلك عن طريق استهدافها بلوائح و قوانين غير عادلة و انتهاج العنف الطلابي داخل الجامعات السودانية و غيرها من الأساليب غير الديمقراطية.
و عملت كذلك على إتباع سياسات تعليم عالي من حيث خصخصة التعليم و تحريم النشاطات اللاصفية داخل الجامعات الخاصة و العمل على خلق طلاب ذو توجه اكاديمي بعيداً عن الاهتمام بالشأن العام و القضايا الوطنية ، لكن ثورة ديسمبر المجيدة شهدت ادوار عظيمة للجامعات الخاصة في تشكيل حراك مناهض لنظام الإنقاذ و في سبيل ذلك قدمت شهداء و جرحى لهم الرحمة و عاجل الشفاء .
جماهير الحركة الطلابية :
إن الطريق للوصول لرحاب الدولة المنشودة شاق و يتطلب بناء حراك طلابي داعم للتحول الديمقراطي و يتم ذلك عن طريق بناء تنظيمات طلابية ديمقراطية حقيقية و قد كان لنا كأشقاء و شقيقات شرف التاسيس لتنظيم الطلاب الاتحاديين الديمقراطيين بالجامعات الخاصة و ذلك عن طريق الموتمر التاسيسي الذي نوقشت فيه قضايا الجامعات الخاصة بشكل مستفيض و قضايا التحول الديمقراطي و كيفية تدعيمها و المساهمة في عملية الانتقال الديمقراطي كما قام الأشقاء المؤتمرين و عن طريق النقاشات في الأوراق السياسية في كيفية تعديل لوائح التعليم العالي و كيفية الوصول إلى نقابات ديمقراطية وطنية .
الأشقاء والشقيقات :
خلص المؤتمر و عن طريق تمرين ديمقراطي في إنتخاب القيادة التي يقع على أكتافها إدارة التنظيم في المرحلة المقبلة و العمل مع الأشقاء و الشقيقات على تحقيق واقع طلابي بالجامعات الخاصة يليق بادوارها دعمًا لقضايا الطلاب ومصالحهم ومعبراً عنهم .
#من_التأسيس_الى_التنظيم .
#الجامعة_ما_دفتر_واستيكة_وقلم .
27 /3/ 2023
الورشة السياسية التنظيمية
الله الوطن الديمقراطية
التجمع الاتحادي
الورشة السياسية التنظيمية
تحت شعار: الطريق نحو المؤتمر العام
بيان ختامي
اتحاديون..
ما كنا صدى الأحداث يوما..
ولكن خضنا التجربة..
ما كنا سوى البحارة الماضون رغم النو والإعصار.
شعبنا العظيم،
في هذا الوقت من عمر بلادنا، والسودان يواجه مختلف التحديات على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني، يحرص حزبكم على أن تخضع قرارته وتوجيهاته وخططه للنقاشات الداخلية على أوسع مستوى. وفي هذا الصعيد، عقد التجمع الاتحادي ورشة سياسية وتنظيمية موسعة جمعت أشقاء وشقيقات التجمع الاتحادي من كل ولايات السودان، ومن كل قطاعاته الجغرافية والمهنية والفئوية لتناقش أهم القضايا والتحديات التي تواجه التجمع الاتحادي على الصعيد الوطني والحزبي. وتحت شعار (الطريق نحو المؤتمر العام) ناقشت الورشة 6 أوراق داخلية استعرضت أهم مشاكل البلاد على الصعيد السياسي والتحديات التنظيمية التي تواجه التجمع الاتحادي في الوقت الراهن، وذلك في جو ديمقراطي وصحي استمر خلال يومي الجمعة والسبت 17 و 18 مارس 2023. وكان نتاج هذا النقاش المستفيض جملة من التوصيات التي تقدم حلول لكافة القضايا السياسية والتنظيمية التي استعرضتها، تضمنت في مقدمتها فك تجميد المكتب السياسي وإعادة تشكيله وفق ما حددت اللائحة التنظيمية ومنحه صلاحية انتخاب رئيسه ونوابه ومقرره، ليعقد أول اجتماعاته مباشرة بعد عيد الفطر المبارك. كما تمت التوصية بفك التعارض بين اللجنة العليا للمؤتمر العام والهيئة التنظيمية ووضع التوضيح المضبوط لمهامهما وصلاحيات كل منهما، لتتواصل مؤتمرات الحزب القاعدية وفق جدولة زمنية محددة للوصول للمؤتمر العام. أوصت كذلك الورشة بتكوين لجنة متخصصة في هيكل الحزب لإدارة ملف الانتخابات العامة والشروع في الاستعدادات لأول دورة انتخابية بعد ثورة ديسمبر المجيدة.
الشقيقات والأشقاء،
مر حزبكم بمراحل مخاض وتخلق منذ تجمع الفصائل الاتحادية المعارضة للدكتاتوريات في 2014 والتي تمخض عنها ميلاد التجمع الاتحادي المعارض. ولم نبخل بجهد ولا طاقة في سبيل إنهاء عهد الشموليات والدكتاتوريات والوصول ببلادنا إلى بر الديمقراطية والسلام. فخضنا معا كتفا بكتف درباً طويلا توجناه بثورة ديسمبر المجيدة. وبرغم كل التحديات الجسيمة التي تقع على بلادنا ومصير تحولها الديمقراطي، فإن اشتغالنا بالهم الوطني العام لا ينبغي أن يشغلنا يوما عن معركتنا الداخلية وإكمال مشوار البناء القاعدي لبناء المؤسسة السياسية الديمقراطية العصرية التي نطمح أن نبنيها. وها نحن بورشتنا السياسية التنظيمية الأخيرة نرفع آخر وأهم العثرات التي تعطل اكتمال مسيرة هذا البناء وصولا إلى المؤتمر العام.
حفظ الله السودان وشعبه.
التجمع الاتحادي
بيان يوم المرأة العالمي
الله الوطن الديمقراطية
التجمع الاتحادي
بيان
إنه صوتي أنا..
زاده العلم سنا..
إبنة النور أنا
إلى نساء السودان،
تحية واحتراما ومحبة،
منذ عقود يتم الاحتفال باليوم العالمي للمرأة في اليوم الثامن من شهر مارس. هو يوم للاحتفال بمجهوداتهن وصلابتهن في تحدي الواقع وصنع المستحيل، وهو يوم للتذكير بالنضال والجسارة المتواصلة من أجل إحداث تغيير إيجابي في كافة القضايا التي تعنيهن وتعني المجتمع ككل، وهو يوم للتذكير بثباتهن وشجاعتهن وأدوارهن الإستثنائية التي أسندت إليهن على مر تاريخ مجتمعاتهن وبلدانهن.
شعبنا الملهم:
إن المرأة السودانية مفجرة الثورات، وصاحبة القدح المعلى في التغيير، فاعلة في الشأن العام ومهتمة بالمستقبل الأفضل، فكن مساهمات في قيادة الحراك الشعبي في ثورة ديسمبر المجيدة، وهن الآن منخرطات في مقاومة انقلاب 25 أكتوبر ويعملن كتفاََ بكتف مع بقية شرائح المجتمع على تفكيكه وإنهاء عهد الانقلابات العسكرية وإلى الأبد.
شعبنا المعلم :
خرجت اليوم مواكب مليونية 8 مارس لتؤكد أن تحقيق مهام ثورة ديسمبر المجيدة ومطالب الشعب السوداني الرافض للانقلابات العسكرية، والتأسيس لدولة المواطنة أساساً للحقوق و الواجبات، وتتحقق فيها مبادئ العدالة ويشيع فيها السلام ويعيش الجميع بحريةٍ، فلا قيد يمنعهم التعبير ولا رصاص يُصادر حياتهم.
نحن في التجمع الاتحادي كنا وسنظل مع قضايا النساء العادلة، ونعمل باستمرار على تقديم الرؤى والبرامج والسياسات التي تدعم تقدمهن وتمكينهن اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وعلى الصعيد الحقوقي، وسنظل ندفع بالأجندة التي تدعم النساء ومطالبهن في مجتمعاتهن أينما كانت.. فتقدم النساء ونجاحهن ورفاههن يعني نجاح وتقدم ورفاه كل المجتمع.
سلاما يا نساء الأرض قاطبة.
التجمع الاتحادي